Fikih Wahabi Penyebab Terorisme Global
Fikih Wahabi bertanggung jawab atas terorisme di Mesir dan seluruh dunia
Al-Fanjari: Wahabi menjadi rujukan dasar kalangan pro kekerasan ..
Pelaku bom bunuh diri masuk neraka jahanam.
Fikih Wahabi bertanggung jawab atas terorisme di Mesir dan seluruh dunia
Al-Fanjari: Wahabi menjadi rujukan dasar kalangan pro kekerasan ..
Pelaku bom bunuh diri masuk neraka jahanam.
ندوة «فتاوي ومفاهيم خاطئة تؤخر المسلمين»: مفكرون يحمّلون «الفقه الوهابي» مسؤولية الإرهاب في مصر .. وآخرون يطالبون بالنظر إلي «الظلم الاجتماعي»
الفنجري: «الوهابية» المرجع الأساسي لجماعات العنف.. والانتحاريون ذاهبون إلي جهنم
انعكست الأحداث الإرهابية الأخيرة التي شهدتها مدينة دهب السياحية وما تلاها من أحداث في شمال سيناء، علي ندوة «فتاوي ومفاهيم خاطئة تؤخر المسلمين»، حيث شهدت مناقشات ومواجهات فكرية عميقة حول الفتاوي التي تستند إليها جماعات العنف، وما إذا كانت هذه الفتاوي هي المحرك الوحيد لمثل هذه الجماعات والأعمال الإرهابية، أم أن الأحداث الراهنة التي يشهدها العالم الإسلامي وما يشعر به المسلمون من ظلم واضطهاد داخلياً وخارجياً، هو الوقود الذي يدفع الشباب للجوء لهذه الفتاوي بعد أن امتلكهم اليأس في الإصلاحين الداخلي والخارجي في ظل الهجمة الشرسة علي الأمة الإسلامية وافتقاد الأنظمة الإسلامية أدوات المقاومة.
بدأت الندوة التي عقدت بمركز يافا للدراسات السياسية والاستراتيجية أمس الأول، بمشاركة عدد من الكتاب والباحثين بهجوم شديد من الدكتور أحمد شوقي الفنجري علي الفقه الوهابي، الذي اعتبره أنه المرجع الأساسي لجماعات العنف، مشيراً إلي أن فتاوي بعض علماء السعودية «الوهابيين» مثل ابن باز، تزعم أن السياحة حرام ودم السائح حلال بحجة أنه يشرب الخمر ويلبس الملابس الضيقة، فيجب قتله، وقال: هذه هي المرة الأولي في التاريخ الإسلامي التي يلجأ فيها المسلمون إلي مثل هذه الأعمال من القتل، رغم أن السائحين مثل الذميين الذين يكونون في ذمة الدولة الإسلامية لتحميهم هي والشريعة الإسلامية، وتسمح لهم بشرب الخمر وممارسة عاداتهم.
وانتقد الفنجري محاربة الإرهاب بالسلاح، معتبراً أن الإرهاب في أساسه فكر يجب مواجهته بفكر مماثل، مشيراً إلي أن الشباب الذي يقوم بالعمليات الانتحارية يعتقد أنه يجاهد في سبيل الله وأن مصيره بعد الموت هو الجنة، والواقع أنهم ذاهبون إلي نار جهنم لأنهم ينتحرون ويقتلون الذميين دون وجه حق.
وأشار الفنجري إلي أن الطالب الجامعي الذي قام بالعملية الانتحارية في الأزهر، وجد الأمن في منزله كتب «ابن باز» وكان يأمر البنات داخل أسرته بلبس النقاب رغم أن النقاب ليس من الإسلام.
واعتبر الفنجري أن الفكر الوهابي يخدم إسرائيل والحركة الصهيونية، مدللاً علي أن الفكر الوهابي يحرم أرباح البنوك كما يحرم البنوك أساساً ويقول: «إن المسلم لو اضطر لوضع أمواله في بنوك فيجب أن يرفض أخذ الأرباح عنها» مما أدي إلي توجيه هذه الأرباح إلي إسرائيل التي استصدرت قراراً من الأمم المتحدة بتحويل أي أموال في البنوك العالمية، لا يطالب بها أصحابها كمساعدات إلي إسرائيل، ومن ثم فإن أرباح هذه الأموال التي تقدر بالمليارات تتحول إلي إسرائيل وليس إلي العالم الإسلامي.
أما الدكتور رفعت سيد أحمد «مدير مركز يافا»، فقد أكد أن التوقيت الذي تعقد فيه الندوة يأتي بعد يومين متتاليين من الأعمال الإرهابية التي أشار أحد التحليلات إلي أنها ناتجة عن عمليات انتحارية من قبل جماعات إسلامية متطرفة، بينما يشير تحليل آخر إلي أن هذه العمليات وراءها قوي أجنبية علي رأسها العدو الصهيوني الذي كان يعلم بهذه التفجيرات ولم يخبر الدولة التي بينها وبينه علاقات سياسية، وبذلك يكون العدو الصهيوني متواطئاً مع هذا الإرهاب علي أقل تقدير.
وأشار سيد أحمد إلي أن الفكر المتشدد الذي وفد إلينا من شبه الجزيرة العربية هو أكثر الأفكار عرضة للاختراق، مما يهز استقرار الأمة التي تتسلل إليها هذه الأفكار ذات الغلو، ومن ثم يجب الكشف عن عبثية هذه الأفكار.
وأشار الباحث السياسي والمعارض السعودي الدكتور فوزي أسعد إلي أن أصحاب الفكر الوهابي يعتبرون المسلم الذي لا يتبع مذهبهم أخطر عليهم من أهل الذمة، ولذلك فهم يلجأون للدعوة إلي الله بالعصا وليس بالحكمة والموعظة الحسنة، موضحاً أن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر دائماً ما تلجأ إلي العنف، كما أن المسلمين يرون الذل علي يد «المطوع» في موسم الحج.
وقال أسعد: إن المفكر الفرنسي المسلم جارودي أوضح أن الفكر الوهابي يضعف العالم الإسلامي، لافتاً إلي أن الفكر الوهابي الرجعي اصطدم بفكر حاكم مصر محمد علي الذي كان يسعي للنهضة والتقدم للأمة الإسلامية وانتهي بهزيمة الوهابيين آنذاك.
كما اعتبر الباحث العراقي عبدالكريم العلوجي أن الفكر الوهابي ينتشر في العالم بقوة عن طريق إنفاق الأموال، مشيراً إلي أن الوهابيين أنفقوا حوالي ٧٥ مليار دولار خلال الفترة من ١٩٧٤ إلي ٢٠٠١، وذلك من أجل طباعة الكتيبات والأشرطة المجانية ويتم توزيعها علي أنحاء العالم، كما تمكن هذا الفكر من فرض نفوذه من خلال مجموعة من المؤسسات الإسلامية مثل رابطة العالم الإسلامي وهيئة الإغاثة الإسلامية ومنظمة المؤتمر الإسلامي والترويج لمذهبهم خلال موسم الحج في كل عام.
وفي مقابل الآراء المنددة بالفكر الوهابي وآثاره السلبية، انتقد الباحث السياسي والمترجم الدكتور أحمد الشيخ وجهة النظر السابقة، مؤكداً أن الأمة الإسلامية في مرحلة حرجة جداً، تتطلب من الجميع الشعور بالمسؤولية، وأن هذه الطريقة في مناقشة هذه القضية تؤدي إلي تغييب الجذور الحقيقية لما يحدث وتؤدي إلي الأعمال الإرهابية.
وقال الشيخ: إن التركيز علي أن الفكر الوهابي متخلف وأنه السبب الوحيد للإرهاب، افتراض غير صحيح لأن الفكر المتخلف لا يمكن أن يفسر وحده ما يحدث اليوم من تفجيرات دون النظر إلي الظلم الذي تتعرض له المنطقة من قوي أجنبية وشعور المواطنين به.
وأضاف: إننا عندما نركز علي أن تكون قضيتنا هي تصحيح الفكر الوهابي، فنحن نسير في تيار الأمريكان الذين يسعون إلي تغيير هذا الفكر والفكر الإسلامي بشكل عام، مشيراً إلي أنه لولا شعور الناس بالظلم ما تحول هذا الفكر إلي هذا الشكل من العنف وما كان انتشر بهذه الصورة.
وأشار الدكتور محمد مورو «رئيس تحرير مجلة المختار الإسلامي» إلي أن الفقه الإسلامي بجميع أشكاله وبما فيه الفقه الوهابي ظهر في أوقات النهوض الحضاري للمسلمين وكان ملائماً لهذا العصر لكنه لا يلائم عصر الانحدار الذي يعيشه المسلمون الآن.
وقال: علينا الآن أن نركز علي فكر التجميع الذي يقرّب بين السنة والشيعة وجميع أشكال الفقه الإسلامي، بما فيها الفكر الوهابي والبعد عن فكر التفريق من أجل تحقيق الصمود الحضاري للأمة، مشيراً إلي أنه يري أن المتشدد أكثر من المرن في هذا العصر لأن كل الحركات الإسلامية المرنة وقعت في قبضة الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار الباحث السياسي رجائي فايد، إلي أنه ينبغي اتباع خطاب يقرب بين المذاهب الإسلامية ولا يفرق بينها لكي يتم توحيد الخطاب الإسلامي، مؤكداً أن الأفكار التي تدور حول مواجهة الفكر الوهابي الآن تعتبر هي الوجه الآخر لكلام أبومصعب الزرقاوي الذي وصف السنة بأنهم منافقون والشيعة بأنهم رافضون وأننا يجب ألا نخلط بين ما هو فقهي بما هو سياسي.
رابط
Al-Fanjari: Wahabi menjadi rujukan dasar kalangan pro kekerasan ..
Pelaku bom bunuh diri masuk neraka jahanam.
ندوة «فتاوي ومفاهيم خاطئة تؤخر المسلمين»: مفكرون يحمّلون «الفقه الوهابي» مسؤولية الإرهاب في مصر .. وآخرون يطالبون بالنظر إلي «الظلم الاجتماعي»
الفنجري: «الوهابية» المرجع الأساسي لجماعات العنف.. والانتحاريون ذاهبون إلي جهنم
انعكست الأحداث الإرهابية الأخيرة التي شهدتها مدينة دهب السياحية وما تلاها من أحداث في شمال سيناء، علي ندوة «فتاوي ومفاهيم خاطئة تؤخر المسلمين»، حيث شهدت مناقشات ومواجهات فكرية عميقة حول الفتاوي التي تستند إليها جماعات العنف، وما إذا كانت هذه الفتاوي هي المحرك الوحيد لمثل هذه الجماعات والأعمال الإرهابية، أم أن الأحداث الراهنة التي يشهدها العالم الإسلامي وما يشعر به المسلمون من ظلم واضطهاد داخلياً وخارجياً، هو الوقود الذي يدفع الشباب للجوء لهذه الفتاوي بعد أن امتلكهم اليأس في الإصلاحين الداخلي والخارجي في ظل الهجمة الشرسة علي الأمة الإسلامية وافتقاد الأنظمة الإسلامية أدوات المقاومة.
بدأت الندوة التي عقدت بمركز يافا للدراسات السياسية والاستراتيجية أمس الأول، بمشاركة عدد من الكتاب والباحثين بهجوم شديد من الدكتور أحمد شوقي الفنجري علي الفقه الوهابي، الذي اعتبره أنه المرجع الأساسي لجماعات العنف، مشيراً إلي أن فتاوي بعض علماء السعودية «الوهابيين» مثل ابن باز، تزعم أن السياحة حرام ودم السائح حلال بحجة أنه يشرب الخمر ويلبس الملابس الضيقة، فيجب قتله، وقال: هذه هي المرة الأولي في التاريخ الإسلامي التي يلجأ فيها المسلمون إلي مثل هذه الأعمال من القتل، رغم أن السائحين مثل الذميين الذين يكونون في ذمة الدولة الإسلامية لتحميهم هي والشريعة الإسلامية، وتسمح لهم بشرب الخمر وممارسة عاداتهم.
وانتقد الفنجري محاربة الإرهاب بالسلاح، معتبراً أن الإرهاب في أساسه فكر يجب مواجهته بفكر مماثل، مشيراً إلي أن الشباب الذي يقوم بالعمليات الانتحارية يعتقد أنه يجاهد في سبيل الله وأن مصيره بعد الموت هو الجنة، والواقع أنهم ذاهبون إلي نار جهنم لأنهم ينتحرون ويقتلون الذميين دون وجه حق.
وأشار الفنجري إلي أن الطالب الجامعي الذي قام بالعملية الانتحارية في الأزهر، وجد الأمن في منزله كتب «ابن باز» وكان يأمر البنات داخل أسرته بلبس النقاب رغم أن النقاب ليس من الإسلام.
واعتبر الفنجري أن الفكر الوهابي يخدم إسرائيل والحركة الصهيونية، مدللاً علي أن الفكر الوهابي يحرم أرباح البنوك كما يحرم البنوك أساساً ويقول: «إن المسلم لو اضطر لوضع أمواله في بنوك فيجب أن يرفض أخذ الأرباح عنها» مما أدي إلي توجيه هذه الأرباح إلي إسرائيل التي استصدرت قراراً من الأمم المتحدة بتحويل أي أموال في البنوك العالمية، لا يطالب بها أصحابها كمساعدات إلي إسرائيل، ومن ثم فإن أرباح هذه الأموال التي تقدر بالمليارات تتحول إلي إسرائيل وليس إلي العالم الإسلامي.
أما الدكتور رفعت سيد أحمد «مدير مركز يافا»، فقد أكد أن التوقيت الذي تعقد فيه الندوة يأتي بعد يومين متتاليين من الأعمال الإرهابية التي أشار أحد التحليلات إلي أنها ناتجة عن عمليات انتحارية من قبل جماعات إسلامية متطرفة، بينما يشير تحليل آخر إلي أن هذه العمليات وراءها قوي أجنبية علي رأسها العدو الصهيوني الذي كان يعلم بهذه التفجيرات ولم يخبر الدولة التي بينها وبينه علاقات سياسية، وبذلك يكون العدو الصهيوني متواطئاً مع هذا الإرهاب علي أقل تقدير.
وأشار سيد أحمد إلي أن الفكر المتشدد الذي وفد إلينا من شبه الجزيرة العربية هو أكثر الأفكار عرضة للاختراق، مما يهز استقرار الأمة التي تتسلل إليها هذه الأفكار ذات الغلو، ومن ثم يجب الكشف عن عبثية هذه الأفكار.
وأشار الباحث السياسي والمعارض السعودي الدكتور فوزي أسعد إلي أن أصحاب الفكر الوهابي يعتبرون المسلم الذي لا يتبع مذهبهم أخطر عليهم من أهل الذمة، ولذلك فهم يلجأون للدعوة إلي الله بالعصا وليس بالحكمة والموعظة الحسنة، موضحاً أن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر دائماً ما تلجأ إلي العنف، كما أن المسلمين يرون الذل علي يد «المطوع» في موسم الحج.
وقال أسعد: إن المفكر الفرنسي المسلم جارودي أوضح أن الفكر الوهابي يضعف العالم الإسلامي، لافتاً إلي أن الفكر الوهابي الرجعي اصطدم بفكر حاكم مصر محمد علي الذي كان يسعي للنهضة والتقدم للأمة الإسلامية وانتهي بهزيمة الوهابيين آنذاك.
كما اعتبر الباحث العراقي عبدالكريم العلوجي أن الفكر الوهابي ينتشر في العالم بقوة عن طريق إنفاق الأموال، مشيراً إلي أن الوهابيين أنفقوا حوالي ٧٥ مليار دولار خلال الفترة من ١٩٧٤ إلي ٢٠٠١، وذلك من أجل طباعة الكتيبات والأشرطة المجانية ويتم توزيعها علي أنحاء العالم، كما تمكن هذا الفكر من فرض نفوذه من خلال مجموعة من المؤسسات الإسلامية مثل رابطة العالم الإسلامي وهيئة الإغاثة الإسلامية ومنظمة المؤتمر الإسلامي والترويج لمذهبهم خلال موسم الحج في كل عام.
وفي مقابل الآراء المنددة بالفكر الوهابي وآثاره السلبية، انتقد الباحث السياسي والمترجم الدكتور أحمد الشيخ وجهة النظر السابقة، مؤكداً أن الأمة الإسلامية في مرحلة حرجة جداً، تتطلب من الجميع الشعور بالمسؤولية، وأن هذه الطريقة في مناقشة هذه القضية تؤدي إلي تغييب الجذور الحقيقية لما يحدث وتؤدي إلي الأعمال الإرهابية.
وقال الشيخ: إن التركيز علي أن الفكر الوهابي متخلف وأنه السبب الوحيد للإرهاب، افتراض غير صحيح لأن الفكر المتخلف لا يمكن أن يفسر وحده ما يحدث اليوم من تفجيرات دون النظر إلي الظلم الذي تتعرض له المنطقة من قوي أجنبية وشعور المواطنين به.
وأضاف: إننا عندما نركز علي أن تكون قضيتنا هي تصحيح الفكر الوهابي، فنحن نسير في تيار الأمريكان الذين يسعون إلي تغيير هذا الفكر والفكر الإسلامي بشكل عام، مشيراً إلي أنه لولا شعور الناس بالظلم ما تحول هذا الفكر إلي هذا الشكل من العنف وما كان انتشر بهذه الصورة.
وأشار الدكتور محمد مورو «رئيس تحرير مجلة المختار الإسلامي» إلي أن الفقه الإسلامي بجميع أشكاله وبما فيه الفقه الوهابي ظهر في أوقات النهوض الحضاري للمسلمين وكان ملائماً لهذا العصر لكنه لا يلائم عصر الانحدار الذي يعيشه المسلمون الآن.
وقال: علينا الآن أن نركز علي فكر التجميع الذي يقرّب بين السنة والشيعة وجميع أشكال الفقه الإسلامي، بما فيها الفكر الوهابي والبعد عن فكر التفريق من أجل تحقيق الصمود الحضاري للأمة، مشيراً إلي أنه يري أن المتشدد أكثر من المرن في هذا العصر لأن كل الحركات الإسلامية المرنة وقعت في قبضة الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار الباحث السياسي رجائي فايد، إلي أنه ينبغي اتباع خطاب يقرب بين المذاهب الإسلامية ولا يفرق بينها لكي يتم توحيد الخطاب الإسلامي، مؤكداً أن الأفكار التي تدور حول مواجهة الفكر الوهابي الآن تعتبر هي الوجه الآخر لكلام أبومصعب الزرقاوي الذي وصف السنة بأنهم منافقون والشيعة بأنهم رافضون وأننا يجب ألا نخلط بين ما هو فقهي بما هو سياسي.
رابط