Kebohongan Ibnu Taimiyah
Ibnu Taimiyah adalah pelopor gerakan Salafi yang banyak melakukan kebohongan dalam agama termasuk bohong atas hadits yang dia katakan sebagai hadits mutawatir padahal tidak. Bohong atas suatu masalah yang katanya ijmak ulama, padahal masalah khilafiyah. Dan pelopor pandangan takfirisme (pengkafiran dan pembunuhan sesama muslim) atas pelanggaran yang dilakukan. Dengan kata lain, Ibnu Taimiyah memiliki kontribusi signifikan dalam terorisme Islam.
Ibnu Taimiyah adalah pelopor gerakan Salafi yang banyak melakukan kebohongan dalam agama termasuk bohong atas hadits yang dia katakan sebagai hadits mutawatir padahal tidak. Bohong atas suatu masalah yang katanya ijmak ulama, padahal masalah khilafiyah. Dan pelopor pandangan takfirisme (pengkafiran dan pembunuhan sesama muslim) atas pelanggaran yang dilakukan. Dengan kata lain, Ibnu Taimiyah memiliki kontribusi signifikan dalam terorisme Islam.
إبن تيمية أكثر شيوخ المسلمين كذباً في التاريخ
مما كتب الأستاذ سامح عسكر على موقع أهل القرآن ، وبعد الكثير من التلخيص والتصرف ،( إبن تيمية أكثر شيوخ المسلمين كذباً في التاريخ ).
فقد حوى كتاب إبن تيمية "مجموع الفتاوى" مئات الادعاءات الكاذبة تحت مسمى إجماع المسلمين واتفاق العلماء ، دون دليل أو تحري الصدق فيما يقوله ، على الرغم أن هناك علماء آخرين كابن حزم الأندلسي نفى وجود ما يسمى بالإجماع أصلاً أو إمكانية تحققه في أي عصر. ومشهور عن ابن حنبل قوله.."من ادعى الإجماع فهو كاذب".
وهذه إحصائية لكثرة إستخدام مصطلح إجماع وإتفاق المسلمين والعلماء لابن تيمية وافترائه على دين رب العالمين في كتاب واحد له وهو كتاب "مجموع الفتاوى".
فقد إستخدم "باتفاق المسلمين" 303 مرات و"باتفاق العلماء" 195 مرة و "بإجماع المسلمين" 102 مرة ، "اتفق المسلمون" 61 ، "اتفق العلماء" 51 ، "أجمع المسلمون" 38 ، "اتفق الصحابة" 14 ، "باتفاق الفقهاء" 13 ، "اتفق السلف"11 ، "اتفق الفقهاء" 10 ، "اتفق أهل السنة" 7 ، "باتفاق الصحابة" 6 ، "أجمع أهل العلم" 6 ، "بإجماع العلماء" 5 ، "بإجماع السلف" 4 ، "أجمع العلماء" 4
وذكر كل من "باتفاق السلف" ، "باتفاق أهل السنة" و "باتفاق أهل الإيمان" 3 ، "أجمع الفقهاء" و "إجماع الفقهاء" مرتين ، و"أجمع السلف" ، "أجمع أهل السنة" ، "أجمع الصحابة" ، "بإجماع الصحابة، "فلا خلاف بين الأمة" مرة واحدة.
وقد أورث تلامذته من الإخوان والسلفيين وسائر جماعات التكفير ذات اللغة ، ( أجمع العلماء والفقهاء) نزولاً لطريقة شيخهم في البحث والإفتاء.
إن ابن تيمية هو المرجعية الأولى للإرهاب والجريمة باسم الدين على الرغم من أن أتباعه من السلفية يعتبرونه عالِم لا يُشق له غبار، حتى أنهم يذكرونه بشيخ الإسلام ، ومن لا يزال يُنكر أن ابن تيمية هو الأب الروحي للإرهابيين فليقرأ مؤلفات شيوخهم من رموز الجهاد والتكفير في العالَم كأبو بصير الطرطوسي وجهيمان العتيبي وعبدالله الرشود وعبدالله عزام ...وغيرهم من شيوخ القاعدة والجهاد ، بل يقرأ مؤلفات سيد قطب وهو من هو في عالم التكفير وتجهيل المجتمعات.
إن فقه ابن تيمية كان من أكثر صنوف الفقه تجريما في الإسلام ، حيث لم يتورع في هدر دماء الناس ، ولم يكن يخشى عواقب تكفيره للمسلمين وهدر دمائهم لأتفه الأسباب.
فمما ذكر في كتابه (مجموع الفتاوى) ما يلي :
1-- تكفير وقتل من يجهر بالنية ،(كأن تقول قبل الدخول في الصلاة مثلا نويت أن أصلي الظهر 4 ركعات لله تعالى).
فقد قال : " الجهر بلفظ النية ليس مشروعا عند أحد من علماء المسلمين ولا فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا فعله أحد من خلفائه وأصحابه وسلف الأمة وأئمتها ومن ادعى أن ذلك دين الله وأنه واجب فإنه يجب تعريفه الشريعة واستتابته من هذا القول فإن أصر على ذلك قتل "..مجموع الفتاوى(ج5 صـ153)
2-- تكفير وقتل من يأكل الحيات والعقارب ، قوله : " الحمد لله أكل الخبائث وأكل الحيات والعقارب حرام بإجماع المسلمين . فمن أكلها مستحلا لذلك فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل "..مجموع الفتاوى..(3/ 51)
3-- تكفير وقتل تارك صلاة الجماعة والجمعة ، قوله : " فإن التعبد بترك الجمعة والجماعة بحيث يرى أن تركهما أفضل من شهودهما مطلقا كفر يجب أن يستتاب صاحبه منه فإن تاب وإلا قتل"..مجموع الفتاوى..(3/ 52)
تكفير وقتل من يخالفه في فهم الشرع ، قوله : " فأما الشرع المنزل : فهو ما ثبت عن الرسول من الكتاب والسنة وهذا الشرع يجب على الأولين والآخرين اتباعه وأفضل أولياء الله أكملهم اتباعا له ومن لم يلتزم هذا الشرع أو طعن فيه أو جوز لأحد الخروج عنه فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل"...مجموع الفتاوى..(3/ 33)
4-- تكفير وقتل من يتأخرعن الصلاة ، قوله : " ولا للمستأجر أن يمنع الأجير من الصلاة في وقتها . ومن أخرها لصناعة أو صيد أو خدمة أستاذ أو غير ذلك حتى تغيب الشمس وجبت عقوبته ، بل يجب قتله عند جمهور العلماء بعد أن يستتاب "..مجموع الفتاوى..(5/ 80)
5-- تكفير وقتل من يقول بقتال الصحابة ، قوله : " وأما من قال : إن أحدا من الصحابة أهل الصفة أو غيرهم أو التابعين أو تابعي التابعين قاتل مع الكفار أو قاتلوا النبي صلى الله عليه وسلم أو أصحابه أو أنهم كانوا يستحلون ذلك أو أنه يجوز ذلك . فهذا ضال غاو ؛ بل كافر يجب أن يستتاب من ذلك فإن تاب وإلا قتل"..مجموع الفتاوى..(2/ 448)
لقد خُدِعت في ابن تيمية كما خدع الكثيرون ، فقد كنت من قبل أقول : أن ابن تيمية له وعليه وأنه عالِم لا يُشق له غبار، هكذا كانوا يدرسون لنا مذهبه في السياسة والإفتاء.
أرجو نشر هذا عبر مواقع التواصل الاجتماعي لديكم ، و لكم الشكر و الثواب . كما أرجو طلب صداقتي لمتابعة كل ما
أنشر ، إن كان في الدين أم في الشعر ، أعتذر عن المحادثة (الشات) من الجميع ، إذ إنني لا أستخدمها مع أحد .
رابط
***
هذا ما تقوله ادعاءاته المرسلة ومزاعمه في أشهر كتبه وهو .."مجموع الفتاوى"..، فقد حوى هذا الكتاب مئات الادعاءات الكاذبة بإجماع المسلمين والعلماء والسلف..!
رغم أن هناك علماء آخرين كابن حزم الأندلسي نفى وجود ما يسمى بالإجماع أصلاً..أو إمكانية تحققه في أي عصر.
كذلك وابن دقيق العيد قال بصعوبة تحقق هذا الإجماع بقوله.."ودعوى الإجماع هي عسيرة الثبوت"..ومشهور عن ابن حنبل قوله.."من ادعى الإجماع فهو كاذب"..ورغم هذا فيُطل علينا ابن تيمية بمئات الادعاءات الكاذبة بالإجماع دون استبيان أو تحري الصدق فيما يقوله عن الآخرين..
هذه إحصائية بكذب ابن تيمية وافترائه على المسلمين في كتاب واحد فقط وهو كتاب.."مجموع الفتاوى"..لاحظوا جُرأته في نسب الأقوال للناس....وفيها ذكر الإجماع 26 مرة ولكن بألفاظ وأشكال مختلفة مئات المرات في سابقة لم تحدث في تاريخ المسلمين..
الإحصائية متسلسلة من الأعلى للأسفل
1- قال كلمة.."باتفاق المسلمين"..(303) مرة.
2- وكلمة.."باتفاق العلماء"..(195) مرة.
3- وكلمة.."بإجماع المسلمين"..(102) مرة.
4- وكلمة.."اتفق المسلمون"..(61) مرة.
5- وكلمة.."اتفق العلماء"..(51) مرة.
6- وكلمة.."أجمع المسلمون"..(38) مرة.
7- وكلمة.."اتفق الصحابة"..(14) مرة.
8- وكلمة.."باتفاق الفقهاء"..(13) مرة.
9- وكلمة.."اتفق السلف"..(11) مرة.
10- وكلمة.."اتفق الفقهاء"..(10) مرات.
11- وكلمة..."اتفق أهل السنة"..(7) مرات.
12- وكلمة.."باتفاق الصحابة"..(6) مرات.
13- وكلمة.."أجمع أهل العلم"..(6) مرات.
14- وكلمة.."بإجماع العلماء"..(5) مرات.
15- وكلمة.."بإجماع السلف"..(4) مرات.
16- وكلمة.."أجمع العلماء"..(4) مرات.
17- وكلمة.."باتفاق السلف"..(3) مرات.
18- وكلمة.."باتفاق أهل السنة"..(3) مرات.
19- وكلمة.."باتفاق أهل الإيمان"..(3) مرات.
20- وكلمة.."أجمع الفقهاء"..(مرتين).
21- وكلمة.."إجماع الفقهاء"..(مرتين).
22- وكلمة.."أجمع السلف"..(مرة واحدة).
23- وكلمة.."أجمع أهل السنة"..(مرة واحدة).
24- وكلمة.."أجمع الصحابة"..(مرة واحدة).
25- وكلمة.."بإجماع الصحابة"..(مرة واحدة).
26- وكلمة.."فلا خلاف بين الأمة"..(مرة واحدة).
وهكذا فالرجل يكذب دون استحياء ويفتري على العلماء والناس بأنهم أجمعوا واتفقوا ، رغم أن الإجماع ممتنع حتى بين أهل البيت الواحد، فما بالنا بمذاهب وأديان كاملة كل جهة لها طريقتها وفهمها للعبادة..
الملاحظ أن تلاميذه من الإخوان والسلفيين وسائر جماعات التكفير يستخدمون نفس اللغة، ويقولون أجمع العلماء والفقهاء نزولاً لطريقة شيخهم في البحث والإفتاء، لذلك عندما نزعم أن هؤلاء يكذبون على الله والرسول فنحن نعلم ما نقول، وأنهم مجموعات من الجهلة والمقلدين باءوا بإثم شيخهم وصنمهم المقدس.
رابط
***
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير خلق الله وعلى آله الطاهرين
ذكر ابن تيمية الاموي في منهاج السنة / 7 / 222.
فصل قال الرافضي البرهان السادس والعشرون قوله تعالى والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون والشهداء عند ربهم روى أحمد بن حنبل بإسناد عن أبي ليلى عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
الصديقون ثلاثة حبيب بن موسى النجار مؤمن آل ياسين الذي قال يا قوم اتبعوا المرسلين وحزقيل مؤمن آل فرعون الذي قال اتقتلوا رجلا أن يقول ربي الله وعلي بن أبي طالب الثالث وهو أفضلهم ونحوه روى أبن المغازلي الفقيه الشافعي وصاحب كتاب الفردوس هذه وفضيلة تدل على إمامته
والجواب من وجوه إحدهما المطالبة بصحة الحديث وهذا ليس في مسند أحمد ومجرد روايته له في الفضائل لو كان رواه لا يدل على صحته عنده باتفاق أهل العلم فإنه يروي ما رواه الناس وأن لم تثبت صحته وكل من عرف العلم يعلم أنه ليس كل حديث رواه أحمد في الفضائل ونحوه يقول أنه صحيح بل ولا كل حديث رواه في مسنده يقول أنه صحيح بل أحاديث مسنده هي التي رواها الناس عمن هو معروف عند الناس بالنقل ولم يظهر كذبه وقد يكون في بعضها علة تدل على أنه ضعيف بل باطل لكن غالبها وجمهورها أحاديث جيدة يحتج بها وهي أجود من أحاديث سنن أبي داود و أما ما رواه في الفضائل فليس من هذا الباب عنده
والحديث قد يعرف أن محدثه غلط فيه أو كذبه من غير علم بحال المحدث بل بدلائل آخر
والكوفيون كان قد اختلط كذبهم بصدقهم فقد يخفى كذب أحدهم أو غلطه على المتأخرين ولكن يعرف ذلك بدليل آخر فكيف وهذا الحديث لم يروه أحمد لا في المسند ولا في كتاب الفضائل وإنما هو من زيادات القطيعى رواه عن محمد بن يونس القرشي حدثنا الحسن بن محمد الأنصاري حدثنا عمرو بن جميع حدثنا بن أبي ليلى عن أخيه عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فذكره .
لم يروه أحمد لا في " المسند " ولا في " الفضائل " ، ولا رواه أبدا ،
ابن تيمية كذاب وشيخ الكذابين حيث انه يقول أحمدبن حنبل لم يروي الحديث لا في المسند ولا في الفضائل
والحديث موجود في فضائل الصحابة / 2 / 627 : وهذا نصه
حدثنا محمد قثنا الحسن بن عبد الرحمن الأنصاري قال نا عمرو بن جميع عن بن أبي ليلى عن أخيه عيسى عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : الصديقون ثلاثة حبيب بن موسى النجار مؤمن آل ياسين وخرتيل مؤمن آل فرعون وعلي بن أبي طالب الثالث وهو أفضلهم .
[ فضائل الصحابة - أحمد بن حنبل ]
الكتاب : فضائل الصحابة
المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الأولى ، 1403 - 1983
تحقيق : د. وصي الله محمد عباس
عدد الأجزاء : 2 .
رابط
إبن تيمية أكثر شيوخ المسلمين كذباً في التاريخ
مما كتب الأستاذ سامح عسكر على موقع أهل القرآن ، وبعد الكثير من التلخيص والتصرف ،( إبن تيمية أكثر شيوخ المسلمين كذباً في التاريخ ).
فقد حوى كتاب إبن تيمية "مجموع الفتاوى" مئات الادعاءات الكاذبة تحت مسمى إجماع المسلمين واتفاق العلماء ، دون دليل أو تحري الصدق فيما يقوله ، على الرغم أن هناك علماء آخرين كابن حزم الأندلسي نفى وجود ما يسمى بالإجماع أصلاً أو إمكانية تحققه في أي عصر. ومشهور عن ابن حنبل قوله.."من ادعى الإجماع فهو كاذب".
وهذه إحصائية لكثرة إستخدام مصطلح إجماع وإتفاق المسلمين والعلماء لابن تيمية وافترائه على دين رب العالمين في كتاب واحد له وهو كتاب "مجموع الفتاوى".
فقد إستخدم "باتفاق المسلمين" 303 مرات و"باتفاق العلماء" 195 مرة و "بإجماع المسلمين" 102 مرة ، "اتفق المسلمون" 61 ، "اتفق العلماء" 51 ، "أجمع المسلمون" 38 ، "اتفق الصحابة" 14 ، "باتفاق الفقهاء" 13 ، "اتفق السلف"11 ، "اتفق الفقهاء" 10 ، "اتفق أهل السنة" 7 ، "باتفاق الصحابة" 6 ، "أجمع أهل العلم" 6 ، "بإجماع العلماء" 5 ، "بإجماع السلف" 4 ، "أجمع العلماء" 4
وذكر كل من "باتفاق السلف" ، "باتفاق أهل السنة" و "باتفاق أهل الإيمان" 3 ، "أجمع الفقهاء" و "إجماع الفقهاء" مرتين ، و"أجمع السلف" ، "أجمع أهل السنة" ، "أجمع الصحابة" ، "بإجماع الصحابة، "فلا خلاف بين الأمة" مرة واحدة.
وقد أورث تلامذته من الإخوان والسلفيين وسائر جماعات التكفير ذات اللغة ، ( أجمع العلماء والفقهاء) نزولاً لطريقة شيخهم في البحث والإفتاء.
إن ابن تيمية هو المرجعية الأولى للإرهاب والجريمة باسم الدين على الرغم من أن أتباعه من السلفية يعتبرونه عالِم لا يُشق له غبار، حتى أنهم يذكرونه بشيخ الإسلام ، ومن لا يزال يُنكر أن ابن تيمية هو الأب الروحي للإرهابيين فليقرأ مؤلفات شيوخهم من رموز الجهاد والتكفير في العالَم كأبو بصير الطرطوسي وجهيمان العتيبي وعبدالله الرشود وعبدالله عزام ...وغيرهم من شيوخ القاعدة والجهاد ، بل يقرأ مؤلفات سيد قطب وهو من هو في عالم التكفير وتجهيل المجتمعات.
إن فقه ابن تيمية كان من أكثر صنوف الفقه تجريما في الإسلام ، حيث لم يتورع في هدر دماء الناس ، ولم يكن يخشى عواقب تكفيره للمسلمين وهدر دمائهم لأتفه الأسباب.
فمما ذكر في كتابه (مجموع الفتاوى) ما يلي :
1-- تكفير وقتل من يجهر بالنية ،(كأن تقول قبل الدخول في الصلاة مثلا نويت أن أصلي الظهر 4 ركعات لله تعالى).
فقد قال : " الجهر بلفظ النية ليس مشروعا عند أحد من علماء المسلمين ولا فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا فعله أحد من خلفائه وأصحابه وسلف الأمة وأئمتها ومن ادعى أن ذلك دين الله وأنه واجب فإنه يجب تعريفه الشريعة واستتابته من هذا القول فإن أصر على ذلك قتل "..مجموع الفتاوى(ج5 صـ153)
2-- تكفير وقتل من يأكل الحيات والعقارب ، قوله : " الحمد لله أكل الخبائث وأكل الحيات والعقارب حرام بإجماع المسلمين . فمن أكلها مستحلا لذلك فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل "..مجموع الفتاوى..(3/ 51)
3-- تكفير وقتل تارك صلاة الجماعة والجمعة ، قوله : " فإن التعبد بترك الجمعة والجماعة بحيث يرى أن تركهما أفضل من شهودهما مطلقا كفر يجب أن يستتاب صاحبه منه فإن تاب وإلا قتل"..مجموع الفتاوى..(3/ 52)
تكفير وقتل من يخالفه في فهم الشرع ، قوله : " فأما الشرع المنزل : فهو ما ثبت عن الرسول من الكتاب والسنة وهذا الشرع يجب على الأولين والآخرين اتباعه وأفضل أولياء الله أكملهم اتباعا له ومن لم يلتزم هذا الشرع أو طعن فيه أو جوز لأحد الخروج عنه فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل"...مجموع الفتاوى..(3/ 33)
4-- تكفير وقتل من يتأخرعن الصلاة ، قوله : " ولا للمستأجر أن يمنع الأجير من الصلاة في وقتها . ومن أخرها لصناعة أو صيد أو خدمة أستاذ أو غير ذلك حتى تغيب الشمس وجبت عقوبته ، بل يجب قتله عند جمهور العلماء بعد أن يستتاب "..مجموع الفتاوى..(5/ 80)
5-- تكفير وقتل من يقول بقتال الصحابة ، قوله : " وأما من قال : إن أحدا من الصحابة أهل الصفة أو غيرهم أو التابعين أو تابعي التابعين قاتل مع الكفار أو قاتلوا النبي صلى الله عليه وسلم أو أصحابه أو أنهم كانوا يستحلون ذلك أو أنه يجوز ذلك . فهذا ضال غاو ؛ بل كافر يجب أن يستتاب من ذلك فإن تاب وإلا قتل"..مجموع الفتاوى..(2/ 448)
لقد خُدِعت في ابن تيمية كما خدع الكثيرون ، فقد كنت من قبل أقول : أن ابن تيمية له وعليه وأنه عالِم لا يُشق له غبار، هكذا كانوا يدرسون لنا مذهبه في السياسة والإفتاء.
أرجو نشر هذا عبر مواقع التواصل الاجتماعي لديكم ، و لكم الشكر و الثواب . كما أرجو طلب صداقتي لمتابعة كل ما
أنشر ، إن كان في الدين أم في الشعر ، أعتذر عن المحادثة (الشات) من الجميع ، إذ إنني لا أستخدمها مع أحد .
رابط
***
هذا ما تقوله ادعاءاته المرسلة ومزاعمه في أشهر كتبه وهو .."مجموع الفتاوى"..، فقد حوى هذا الكتاب مئات الادعاءات الكاذبة بإجماع المسلمين والعلماء والسلف..!
رغم أن هناك علماء آخرين كابن حزم الأندلسي نفى وجود ما يسمى بالإجماع أصلاً..أو إمكانية تحققه في أي عصر.
كذلك وابن دقيق العيد قال بصعوبة تحقق هذا الإجماع بقوله.."ودعوى الإجماع هي عسيرة الثبوت"..ومشهور عن ابن حنبل قوله.."من ادعى الإجماع فهو كاذب"..ورغم هذا فيُطل علينا ابن تيمية بمئات الادعاءات الكاذبة بالإجماع دون استبيان أو تحري الصدق فيما يقوله عن الآخرين..
هذه إحصائية بكذب ابن تيمية وافترائه على المسلمين في كتاب واحد فقط وهو كتاب.."مجموع الفتاوى"..لاحظوا جُرأته في نسب الأقوال للناس....وفيها ذكر الإجماع 26 مرة ولكن بألفاظ وأشكال مختلفة مئات المرات في سابقة لم تحدث في تاريخ المسلمين..
الإحصائية متسلسلة من الأعلى للأسفل
1- قال كلمة.."باتفاق المسلمين"..(303) مرة.
2- وكلمة.."باتفاق العلماء"..(195) مرة.
3- وكلمة.."بإجماع المسلمين"..(102) مرة.
4- وكلمة.."اتفق المسلمون"..(61) مرة.
5- وكلمة.."اتفق العلماء"..(51) مرة.
6- وكلمة.."أجمع المسلمون"..(38) مرة.
7- وكلمة.."اتفق الصحابة"..(14) مرة.
8- وكلمة.."باتفاق الفقهاء"..(13) مرة.
9- وكلمة.."اتفق السلف"..(11) مرة.
10- وكلمة.."اتفق الفقهاء"..(10) مرات.
11- وكلمة..."اتفق أهل السنة"..(7) مرات.
12- وكلمة.."باتفاق الصحابة"..(6) مرات.
13- وكلمة.."أجمع أهل العلم"..(6) مرات.
14- وكلمة.."بإجماع العلماء"..(5) مرات.
15- وكلمة.."بإجماع السلف"..(4) مرات.
16- وكلمة.."أجمع العلماء"..(4) مرات.
17- وكلمة.."باتفاق السلف"..(3) مرات.
18- وكلمة.."باتفاق أهل السنة"..(3) مرات.
19- وكلمة.."باتفاق أهل الإيمان"..(3) مرات.
20- وكلمة.."أجمع الفقهاء"..(مرتين).
21- وكلمة.."إجماع الفقهاء"..(مرتين).
22- وكلمة.."أجمع السلف"..(مرة واحدة).
23- وكلمة.."أجمع أهل السنة"..(مرة واحدة).
24- وكلمة.."أجمع الصحابة"..(مرة واحدة).
25- وكلمة.."بإجماع الصحابة"..(مرة واحدة).
26- وكلمة.."فلا خلاف بين الأمة"..(مرة واحدة).
وهكذا فالرجل يكذب دون استحياء ويفتري على العلماء والناس بأنهم أجمعوا واتفقوا ، رغم أن الإجماع ممتنع حتى بين أهل البيت الواحد، فما بالنا بمذاهب وأديان كاملة كل جهة لها طريقتها وفهمها للعبادة..
الملاحظ أن تلاميذه من الإخوان والسلفيين وسائر جماعات التكفير يستخدمون نفس اللغة، ويقولون أجمع العلماء والفقهاء نزولاً لطريقة شيخهم في البحث والإفتاء، لذلك عندما نزعم أن هؤلاء يكذبون على الله والرسول فنحن نعلم ما نقول، وأنهم مجموعات من الجهلة والمقلدين باءوا بإثم شيخهم وصنمهم المقدس.
رابط
***
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير خلق الله وعلى آله الطاهرين
ذكر ابن تيمية الاموي في منهاج السنة / 7 / 222.
فصل قال الرافضي البرهان السادس والعشرون قوله تعالى والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون والشهداء عند ربهم روى أحمد بن حنبل بإسناد عن أبي ليلى عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
الصديقون ثلاثة حبيب بن موسى النجار مؤمن آل ياسين الذي قال يا قوم اتبعوا المرسلين وحزقيل مؤمن آل فرعون الذي قال اتقتلوا رجلا أن يقول ربي الله وعلي بن أبي طالب الثالث وهو أفضلهم ونحوه روى أبن المغازلي الفقيه الشافعي وصاحب كتاب الفردوس هذه وفضيلة تدل على إمامته
والجواب من وجوه إحدهما المطالبة بصحة الحديث وهذا ليس في مسند أحمد ومجرد روايته له في الفضائل لو كان رواه لا يدل على صحته عنده باتفاق أهل العلم فإنه يروي ما رواه الناس وأن لم تثبت صحته وكل من عرف العلم يعلم أنه ليس كل حديث رواه أحمد في الفضائل ونحوه يقول أنه صحيح بل ولا كل حديث رواه في مسنده يقول أنه صحيح بل أحاديث مسنده هي التي رواها الناس عمن هو معروف عند الناس بالنقل ولم يظهر كذبه وقد يكون في بعضها علة تدل على أنه ضعيف بل باطل لكن غالبها وجمهورها أحاديث جيدة يحتج بها وهي أجود من أحاديث سنن أبي داود و أما ما رواه في الفضائل فليس من هذا الباب عنده
والحديث قد يعرف أن محدثه غلط فيه أو كذبه من غير علم بحال المحدث بل بدلائل آخر
والكوفيون كان قد اختلط كذبهم بصدقهم فقد يخفى كذب أحدهم أو غلطه على المتأخرين ولكن يعرف ذلك بدليل آخر فكيف وهذا الحديث لم يروه أحمد لا في المسند ولا في كتاب الفضائل وإنما هو من زيادات القطيعى رواه عن محمد بن يونس القرشي حدثنا الحسن بن محمد الأنصاري حدثنا عمرو بن جميع حدثنا بن أبي ليلى عن أخيه عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فذكره .
لم يروه أحمد لا في " المسند " ولا في " الفضائل " ، ولا رواه أبدا ،
ابن تيمية كذاب وشيخ الكذابين حيث انه يقول أحمدبن حنبل لم يروي الحديث لا في المسند ولا في الفضائل
والحديث موجود في فضائل الصحابة / 2 / 627 : وهذا نصه
حدثنا محمد قثنا الحسن بن عبد الرحمن الأنصاري قال نا عمرو بن جميع عن بن أبي ليلى عن أخيه عيسى عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : الصديقون ثلاثة حبيب بن موسى النجار مؤمن آل ياسين وخرتيل مؤمن آل فرعون وعلي بن أبي طالب الثالث وهو أفضلهم .
[ فضائل الصحابة - أحمد بن حنبل ]
الكتاب : فضائل الصحابة
المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الأولى ، 1403 - 1983
تحقيق : د. وصي الله محمد عباس
عدد الأجزاء : 2 .
رابط