Hukum Istisna Ma Ada Ma Khola Ma Hasya
Hukum Istisna Ma Ada Ma Khola Ma Hasya ( ما عدا ، ما خلا ، ما حاشا ). Apa i'rob dari kata "ma" dan "ada, khala, hasya". Ma di sini adalah ma masdariyah, sedangkan kata "ada, khala dan hasya" adalah fi'il madhi muta'addi (transitip) di mana fa'il (subyek)-nya berupa isim dhamir (kata ganti) mengira-ngira kata "huwa" (dia). Sedangkan kata setelahnya nasob menjadi maf'ul bih (obyek).
Hukum Istisna Ma Ada Ma Khola Ma Hasya ( ما عدا ، ما خلا ، ما حاشا ). Apa i'rob dari kata "ma" dan "ada, khala, hasya". Ma di sini adalah ma masdariyah, sedangkan kata "ada, khala dan hasya" adalah fi'il madhi muta'addi (transitip) di mana fa'il (subyek)-nya berupa isim dhamir (kata ganti) mengira-ngira kata "huwa" (dia). Sedangkan kata setelahnya nasob menjadi maf'ul bih (obyek).
أحكام الاستثناء بـ ( ما عدا ، ما خلا ، ما حاشا )
أحكام الاستثناء بـ ( ما عدا ، ما خلا ، ما حاشا ) :
تكون ( ماعدا ، ماخلا ، ما حاشا ) أفعالاً ماضية تامة ويعرب الاسم الذي بعدها مفعولاً به منصوباً فقط لا غير والفاعل ضمير مستتر وجـوباً تقديره ( هو ) .
مثل : يعترف الناس بفضل أهل الفضل ما خلا المكابرَ .
ما خلا : ما حرف مصدري ، خلا : فعل ماضٍ مبني على الفتح .
والفاعل : ضمير مستتر وجوباً تقديره هو .
المكابرَ : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
والمصدر المؤول من ما والفعل في محل نصب حال .
ونحو : أورقت الأشجار ما عدا شجرةً .
ما عدا : ما حرف مصدري ، عدا : فعل ماضٍ مبني على الفتح .
والفاعل : ضمير مستتر وجوباً تقديره هو .
شجرة : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
والمصدر المؤول من ما والفعل في محل نصب حال .
وقولنا : أفرغت السفن بضائعها ما خلا سفينةً .
ما خلا : ما حرف مصدري ، خلا : فعل ماضٍ مبني على الفتح .
والفاعل : ضمير مستتر وجوباً تقديره هو .
سفينة : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
والمصدر المؤول من ما والفعل في محل نصب حال .
ونحو : عثرتُ عليها كلها ما عدا مرجعين .
ما عدا : ما حرف مصدري ، عدا : فعل ماضٍ مبني على الفتح .
والفاعل : ضمير مستتر وجوباً تقديره هو .
مرجعين : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء ؛ لأنه مثنى .
والمصدر المؤول من ما والفعل في محل نصب حال .
ونحو : ألا كلّ شيءٍ ما خلا الله باطل وكل نعيمٍ لا محالة زائلُ .
ما خلا : ما ، حرف مصدري ، خلا : فعل ماضٍ مبني على الفتح .
والفاعل : ضمير مستتر وجوباً .
الله : لفظ الجلالة مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
والمصدر المؤول من ما والفعل في محل نصب حال .
ملاحظة : يُعرب المصدر المؤول من ( ما خلا ، ما عدا ، ما حاشا ) دائماً في محل نصب حال كما بينا في الأمثلة السابقة .
فوائد وتنبيهات
أي أخيّ :ـ على الرغم من أني قد شرحتُ درس الاستثناء وأعطيته حقه بالكامل من الأمثلةِ والتفصيل وأني لم أبخل عليه بجهدِ أو بمعلومةِ كانت عندي فإني أضع بين يديك في نهاية هذا الدرس مجموعة من النقاط قد أكون أشرت إليها سابقاً في ثنايا الدرس ولكن هاأنا أضعها لك على شكل نقاط وهي :ـ
(1) : إذا طلب منك إعراب الاسم الواقع بعد إلا فانتبه إلى تحديد نمط الاستثناء هل هو تام مثبت أم تام منفي أم منقطع أم ناقص .
(2) : إذا طلب منك إعراب الاسم الواقع بعد ( غير وسوى ) تذكر أنه مجرور بالإضافة دائماً .
(3) : تذكر أن ( إلا) تعتبر أداة للحصر في نمط الاستثناء الناقص أو المفرغ ويعرب الاسم الذي بعدها حسب موقعه في الجملة .
(4) : تذكر إذا طلب منك إعراب ( غير وسوى ) فقم بإبدالهما بإلا ثم أعرب الاسم الذي بعد إلا فيكون إعرابه هو إعراب غير وسوى .
(5) : إذا طلب منك إعراب ( عدا وخلا وحاشا ) وأيضًا إعراب الاسم الذي بعدها تذكر أنه يجوز فيهما وجهان من الإعراب إما أن تكون أفعالاً ماضية تامة وساعتئذٍ يعرب الاسم الذي بعدها مفعولاً به منصوباً ، وإما أن تعرب أحرف جر وعندئذ يعرب الاسم الذي بعدها اسمًا مجرورًا .
(6) : تذكر إذا طلب منك إعراب ( ماعدا و ماخلا و ماحاشا ) فهي أفعال ماضية تامة ويعرب الاسم الذي بعدها مفعولاً به منصوبًا دائمًا .
(7) : أعلم أنه إذا تقدم المستثنى على المستثنى منه فالمستثنى واجب النصب في هذه الحالة أيًا كان نمطه ومثال ذلك ، قولنا : ما للإنسان إلا الإيمان وسيلة لراحةِ النفس واطمئنانها . ( تعرب كلمة الإيمان مستثنى منصوب لأنه تقدم المستثنى على المستثنى منه ) .
وقِس على ما سبق قولنا : ما للناس إلا اللهَ معين ، ونحو : ما لي إلا أحمد صديق
وقول الشاعر : وما لي إلا آلَ أحمدَ شيعةٌ وما لي إلا مذهبَ الحقِ مذهبُ .
(8) : ممكن أن تقع غير وسوى في سياق غير الاستثناء كما ذكرت سابقًا ،
مثل : جاء محمد غير راكب . ( فغير هنا حال ) ، ونحو : قابلت رجلاً غير طويل . ( فغير هنا نعت ) .
المصدر
***
قال شيخنا الفاضل الدكتور محمد السبيهين-حفظه الله - في شرح الأجرومية :
قال العلماء أن خلا وعدا وحاشا تقبل أن تكون من الأفعال ، وتقبل أن تكون من الحروف
والدليل على فعليتها أن تنصب مابعدها مفعولا به
وتتحقق فعليتها إذا دخلت عليها ما ، كقولك (ماعدا زيدا)
والدليل على حرفيتها أ ن تجر مابعدها وتكون حينئذ حرف جر ، كقولك ( جاء الناس عدا فلان)
وتتحقق فعليتها إذا دخلت عليها ما ، كقولك (ماعدا زيدا)
ويكون الفاعل ضميراً مستتراً يعود على البعض المفهوم من الكل السابق نحو: قام القوم ما خلا زيداً وإذا كانت حروف جر فهي شبيهة بالزائد فلا متعلق لها.
اعراب (حاشَا لله)
تستعمل للتنزيه والتعجب وتعرب حاشا فعل ماض وفاعله مستتر ولله متعلق بحاشا، والتقدير بَعدَ
يوسف عن المعصية لله، وقد تحذف ألف حاشا للتخفيف
فائدة منقولة من (بستان الاعراب)
وهذه فائدة من ((موقع اللغة العربية لغة القران)
عدا ـ خلا ـ حاشا .
عدا وخلا لا تعمل في المستثنى النصب إلا بشرط أن يسبقها (ما المصدرية )
نحو : حضر الطلاب ما عدا محمدا . وسافر الحجاج ما
خلا قليلا .
حضر الطلاب : فعل وفاعل .
ما عدا : ما حرف مصدري مبني على السكون ، وعدا فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر .
محمدا : مفعول به منصوب بالفتحة .
ومثلها خلا . أما حاشا فلا تسبقها ما المصدرية ، ويجوز في المستثنى
بعدها
1 ـ 55 الروم . 2 ـ 101 هود .
النصب على المفعولية ، أو الجر على اعتبارها حرف جر .
نحو : نجح الطلاب حاشا محمدا ،أوحاشا محمدٍ
واذا خلت عدا ، أو خلا من ما المصدرية ، فيجوز إعراب المستثنى بعدهما مفعولا به منصوبا على اعتبارهما فعلين ، أو اسما مجرورا على اعتبارهما حرفي جر .
نحو : قدم الضيوف عدا ضيفا ، أو : عدا ضيفٍ .
عدا ضيفا : عدا فعل ماض مبني على الفتح المقدر ، وضيفا مفعول به
منصوب .
عدا ضيف : عدا حرف جر مبني على السكون ، وضيف اسم مجرور .
المصدر
أحكام الاستثناء بـ ( ما عدا ، ما خلا ، ما حاشا )
أحكام الاستثناء بـ ( ما عدا ، ما خلا ، ما حاشا ) :
تكون ( ماعدا ، ماخلا ، ما حاشا ) أفعالاً ماضية تامة ويعرب الاسم الذي بعدها مفعولاً به منصوباً فقط لا غير والفاعل ضمير مستتر وجـوباً تقديره ( هو ) .
مثل : يعترف الناس بفضل أهل الفضل ما خلا المكابرَ .
ما خلا : ما حرف مصدري ، خلا : فعل ماضٍ مبني على الفتح .
والفاعل : ضمير مستتر وجوباً تقديره هو .
المكابرَ : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
والمصدر المؤول من ما والفعل في محل نصب حال .
ونحو : أورقت الأشجار ما عدا شجرةً .
ما عدا : ما حرف مصدري ، عدا : فعل ماضٍ مبني على الفتح .
والفاعل : ضمير مستتر وجوباً تقديره هو .
شجرة : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
والمصدر المؤول من ما والفعل في محل نصب حال .
وقولنا : أفرغت السفن بضائعها ما خلا سفينةً .
ما خلا : ما حرف مصدري ، خلا : فعل ماضٍ مبني على الفتح .
والفاعل : ضمير مستتر وجوباً تقديره هو .
سفينة : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
والمصدر المؤول من ما والفعل في محل نصب حال .
ونحو : عثرتُ عليها كلها ما عدا مرجعين .
ما عدا : ما حرف مصدري ، عدا : فعل ماضٍ مبني على الفتح .
والفاعل : ضمير مستتر وجوباً تقديره هو .
مرجعين : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء ؛ لأنه مثنى .
والمصدر المؤول من ما والفعل في محل نصب حال .
ونحو : ألا كلّ شيءٍ ما خلا الله باطل وكل نعيمٍ لا محالة زائلُ .
ما خلا : ما ، حرف مصدري ، خلا : فعل ماضٍ مبني على الفتح .
والفاعل : ضمير مستتر وجوباً .
الله : لفظ الجلالة مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
والمصدر المؤول من ما والفعل في محل نصب حال .
ملاحظة : يُعرب المصدر المؤول من ( ما خلا ، ما عدا ، ما حاشا ) دائماً في محل نصب حال كما بينا في الأمثلة السابقة .
فوائد وتنبيهات
أي أخيّ :ـ على الرغم من أني قد شرحتُ درس الاستثناء وأعطيته حقه بالكامل من الأمثلةِ والتفصيل وأني لم أبخل عليه بجهدِ أو بمعلومةِ كانت عندي فإني أضع بين يديك في نهاية هذا الدرس مجموعة من النقاط قد أكون أشرت إليها سابقاً في ثنايا الدرس ولكن هاأنا أضعها لك على شكل نقاط وهي :ـ
(1) : إذا طلب منك إعراب الاسم الواقع بعد إلا فانتبه إلى تحديد نمط الاستثناء هل هو تام مثبت أم تام منفي أم منقطع أم ناقص .
(2) : إذا طلب منك إعراب الاسم الواقع بعد ( غير وسوى ) تذكر أنه مجرور بالإضافة دائماً .
(3) : تذكر أن ( إلا) تعتبر أداة للحصر في نمط الاستثناء الناقص أو المفرغ ويعرب الاسم الذي بعدها حسب موقعه في الجملة .
(4) : تذكر إذا طلب منك إعراب ( غير وسوى ) فقم بإبدالهما بإلا ثم أعرب الاسم الذي بعد إلا فيكون إعرابه هو إعراب غير وسوى .
(5) : إذا طلب منك إعراب ( عدا وخلا وحاشا ) وأيضًا إعراب الاسم الذي بعدها تذكر أنه يجوز فيهما وجهان من الإعراب إما أن تكون أفعالاً ماضية تامة وساعتئذٍ يعرب الاسم الذي بعدها مفعولاً به منصوباً ، وإما أن تعرب أحرف جر وعندئذ يعرب الاسم الذي بعدها اسمًا مجرورًا .
(6) : تذكر إذا طلب منك إعراب ( ماعدا و ماخلا و ماحاشا ) فهي أفعال ماضية تامة ويعرب الاسم الذي بعدها مفعولاً به منصوبًا دائمًا .
(7) : أعلم أنه إذا تقدم المستثنى على المستثنى منه فالمستثنى واجب النصب في هذه الحالة أيًا كان نمطه ومثال ذلك ، قولنا : ما للإنسان إلا الإيمان وسيلة لراحةِ النفس واطمئنانها . ( تعرب كلمة الإيمان مستثنى منصوب لأنه تقدم المستثنى على المستثنى منه ) .
وقِس على ما سبق قولنا : ما للناس إلا اللهَ معين ، ونحو : ما لي إلا أحمد صديق
وقول الشاعر : وما لي إلا آلَ أحمدَ شيعةٌ وما لي إلا مذهبَ الحقِ مذهبُ .
(8) : ممكن أن تقع غير وسوى في سياق غير الاستثناء كما ذكرت سابقًا ،
مثل : جاء محمد غير راكب . ( فغير هنا حال ) ، ونحو : قابلت رجلاً غير طويل . ( فغير هنا نعت ) .
المصدر
***
قال شيخنا الفاضل الدكتور محمد السبيهين-حفظه الله - في شرح الأجرومية :
قال العلماء أن خلا وعدا وحاشا تقبل أن تكون من الأفعال ، وتقبل أن تكون من الحروف
والدليل على فعليتها أن تنصب مابعدها مفعولا به
وتتحقق فعليتها إذا دخلت عليها ما ، كقولك (ماعدا زيدا)
والدليل على حرفيتها أ ن تجر مابعدها وتكون حينئذ حرف جر ، كقولك ( جاء الناس عدا فلان)
وتتحقق فعليتها إذا دخلت عليها ما ، كقولك (ماعدا زيدا)
ويكون الفاعل ضميراً مستتراً يعود على البعض المفهوم من الكل السابق نحو: قام القوم ما خلا زيداً وإذا كانت حروف جر فهي شبيهة بالزائد فلا متعلق لها.
اعراب (حاشَا لله)
تستعمل للتنزيه والتعجب وتعرب حاشا فعل ماض وفاعله مستتر ولله متعلق بحاشا، والتقدير بَعدَ
يوسف عن المعصية لله، وقد تحذف ألف حاشا للتخفيف
فائدة منقولة من (بستان الاعراب)
وهذه فائدة من ((موقع اللغة العربية لغة القران)
عدا ـ خلا ـ حاشا .
عدا وخلا لا تعمل في المستثنى النصب إلا بشرط أن يسبقها (ما المصدرية )
نحو : حضر الطلاب ما عدا محمدا . وسافر الحجاج ما
خلا قليلا .
حضر الطلاب : فعل وفاعل .
ما عدا : ما حرف مصدري مبني على السكون ، وعدا فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر .
محمدا : مفعول به منصوب بالفتحة .
ومثلها خلا . أما حاشا فلا تسبقها ما المصدرية ، ويجوز في المستثنى
بعدها
1 ـ 55 الروم . 2 ـ 101 هود .
النصب على المفعولية ، أو الجر على اعتبارها حرف جر .
نحو : نجح الطلاب حاشا محمدا ،أوحاشا محمدٍ
واذا خلت عدا ، أو خلا من ما المصدرية ، فيجوز إعراب المستثنى بعدهما مفعولا به منصوبا على اعتبارهما فعلين ، أو اسما مجرورا على اعتبارهما حرفي جر .
نحو : قدم الضيوف عدا ضيفا ، أو : عدا ضيفٍ .
عدا ضيفا : عدا فعل ماض مبني على الفتح المقدر ، وضيفا مفعول به
منصوب .
عدا ضيف : عدا حرف جر مبني على السكون ، وضيف اسم مجرور .
المصدر