Hukum Doa Buatan Sendiri dan Status Hadits Pelancar Rejeki
Hukum Doa Buatan Sendiri dan Status Hadits Pelancar Rejeki Hukum Doa Buatan Sendiri tidak berasal dari Quran atau hadits apakah boleh? Jawab; boleh asalkan isi doanya mengandung kebaikan dan tidak mengandung unsur yang dilarang agama. Dalil haditsnya sebagai berikut:
Hukum Doa Buatan Sendiri tidak berasal dari Quran atau hadits apakah boleh? Jawab; boleh asalkan isi doanya mengandung kebaikan dan tidak mengandung unsur yang dilarang agama. Dalil haditsnya sebagai berikut:
ما من أحد يدعو بدعاء إلا آتاه الله ما سأل أو كف عنه من السوء مثله، ما لم يدع بإثم أو قطعية رحم . رواه الترمذي
لقوله صلى الله عليه وسلم في الدعاء بعد التشهد : ثم يتخير بعد من الدعاء ما شاء . رواه أحمد ومسلم واللفظ لأحمد
وعند البخاري: ثم يتخير من الدعاء أعجبه إليه فيدعو .
STATUS HADITS PELANCAR RIZQI LAILAHA ILLALLAH AL-MALIKUL HAQQUL MUBIN
من قال لا إله إلا الله الملك الحق المبين في كل يوم مائة مرة كان له أمان من الفقر و من وحشة القبر و استجلب به الغنى و استقرع به باب الجنة ))
تخريجُ الحديثِ :
الحديث رواه الدارقطني في غرائب مالك بألفاظ قريبة من اللفظ الذي ذكره السائل.
فرواه برواية في سندها سلم بن المغيرة وهو ضعيف، وقد رواه سلم عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه مرفوعاً، ومحمد هو: محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وهو من صغار التابعين.
وعليه؛ فهو مرسل، فاجتمع في هذه الرواية ضعف سلم بن المغيرة مع الإرسال. ورواه الدارقطني أيضاً عن الفضل بن غانم عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال -وذكر الحديث-.
وفي هذه الرواية انقطاع بين محمد وبين علي رضي الله عنه، والفضل بن غانم قال فيه الدارقطني: ليس بالقوي، وقال فيه ابن معين: ضعيف ليس بالقوي، وقال الخطيب: ضعيف.
وضعفه ابن حجر في لسان الميزان والعراقي في المغني عن حمل الأسفار.
وروي من طرق أخرى، وقال الدارقطني: كل من رواه عن مالك ضعيف، وذكره الخطيب في تاريخ بغداد مروياً عن الفضل بن غانم عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن علي، ومحمد لم يرو عن جده. فيكون في هذه الرواية انقطاع إضافة إلى ضعف الفضل بن غانم.
***
وهو قد أخرجهُ الشيرازي في " الألقابِ " ، وأبي نعيم في " الحليةِ " (8/280) عن سَلْمِ بنِ مَيْمُوْنٍ الخَوَّاص ‘ عن مالكِ بنِ أنسٍ .
وأخرجهُ الخطيبُ في " تاريخِ بغداد " (12/358) الفضل بن غانم عن مالك بن أنس كلاهما عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن أبيه عن علي .
الكلامُ على سندهِ :
سَلْمُ بنُ مَيْمُوْنٍ الخَوَّاصُ ذكرهُ الذهبي في " السير " (8/179 - 180) و" الميزانِ " (2/186 - 187) ، والعقيلي في " الضعفاء " (2/165) ، وابنُ عدي في " الكامل " (3/327) ، وأنقلُ ما قالهُ العلماءُ فيه من " ميزانِ الاعتدالِ " للذهبي .
قال ابنُ عدي : ينفردُ بمتونٍ وبأسانيد مقلوبةٍ . وقال ابنُ حبان : وكان من كبارِ عُبادِ أهلِ الشامِ ، غلب عليه الصلاحُ حتى غفل عن حفظِ الحديثِ وإتقانهِ ، فلا يحتجُ بهِ . وقال العُقيلي : حدث بمناكير لا يتابعُ عليها . وقال أبو حاتم : لا يكتبُ حديثهُ .
وَالفَضْلُ بنُ غَانِمٍ ذكرهُ الذهبي في " الميزانِ " (3/357) وقال : " عن مالكٍ . قال يحيى : ليس بشيءٍ . وقال الدارقطني : ليس بالقوي . وقال الخطيب : ضعيف " .
كلامُ العلماءِ على الحديثِ :
وقد تكلم العلماءُ عن الحديثِ .
قال ابن عبد البر في التمهيد بعد أن بين ضعف الحديث وأنه لا يرويه عن مالك من يوثق به ولا هو معروف في حديثه قال : وهو حديث حسن ترجى بركته إن شاء الله .
قال الحافظُ العراقي في " تخريجِ أحاديثِ الإحياءِ " (1/338) : " حديث " تكرار : لا إله إلا الله الملك الحق المبين "
أخرجهُ المستغفريُّ في " الدعواتِ " ، والخطيبُ في " الرواةِ " عن مالكٍ من حديثِ عليٍّ : " من قالها في يومٍ مائةَ مرةٍ كان له أمانٌ من الفقرِ ، وأمانٌ من وحشةِ القبرِ ، واستجلب به الغنى ، وأستقرع بابُ الجنةِ " .
وفيه الفَضْلُ بنُ غَانِمٍ ضعيفٌ ، ولأبي نعيمٍ في " الحلية " : " من قال ذلك في كلِ يومٍ وليلةِ مائتي مرة لم يسألِ اللهَ فيهما حاجةً إلا قضاها " ، وفيه سَلْمٌ الخواص ضعيفٌ ، وقال فيه : " أظنهُ عن عليٍّ " .ا.هـ.
وذكرهُ الحافظُ الذهبي في " الميزانِ " (3/357) عند ترجمةِ َالفَضْلِ بنِ غَانِمٍ وعدهُ من مناكيرهِ .
ونقل الحافظُ ابنُ حجرٍ في " اللسانِ " (4/521) بعد ذكرهِ لكلامِ الحافظِ الذهبي عن الحديثِ : " قال الدارقطني : حدثنا أبي وآخرون قالوا : حدثنا إبراهيمُ به ، وحدث بهِ أبو علي بنُ دوماه في " فوائدهِ " عن أحمدَ بنِ بشيرٍ الطيالسي ، عن الفضلِ بنِ غانمٍ ، وأوردهُ الإمامُ الرافعي في " تاريخِ قزوين " في ترجمةِ " أبي الفتحِ الراشدي من روايتهِ عن محمدِ بن أيوبٍ ، عن المخرمي ، وقال في آخرهِ : قال الفضلُ : " لو رُحل في هذا الحديثِ إلى خراسان لكان قليلاً .
وقال الدارقطني : كلُ من رواهُ عن مالكٍ ضعيفٌ . وأخرجهُ الدارقطني أيضاً عن أبي بكرٍ الشافعي ، عن أبي غانمٍ حميدِ بنِ نافعٍ ، عن الفضلِ بن غانمٍ بهِ " .ا.هـ.
ما من أحد يدعو بدعاء إلا آتاه الله ما سأل أو كف عنه من السوء مثله، ما لم يدع بإثم أو قطعية رحم . رواه الترمذي
لقوله صلى الله عليه وسلم في الدعاء بعد التشهد : ثم يتخير بعد من الدعاء ما شاء . رواه أحمد ومسلم واللفظ لأحمد
وعند البخاري: ثم يتخير من الدعاء أعجبه إليه فيدعو .
STATUS HADITS PELANCAR RIZQI LAILAHA ILLALLAH AL-MALIKUL HAQQUL MUBIN
من قال لا إله إلا الله الملك الحق المبين في كل يوم مائة مرة كان له أمان من الفقر و من وحشة القبر و استجلب به الغنى و استقرع به باب الجنة ))
تخريجُ الحديثِ :
الحديث رواه الدارقطني في غرائب مالك بألفاظ قريبة من اللفظ الذي ذكره السائل.
فرواه برواية في سندها سلم بن المغيرة وهو ضعيف، وقد رواه سلم عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه مرفوعاً، ومحمد هو: محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وهو من صغار التابعين.
وعليه؛ فهو مرسل، فاجتمع في هذه الرواية ضعف سلم بن المغيرة مع الإرسال. ورواه الدارقطني أيضاً عن الفضل بن غانم عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال -وذكر الحديث-.
وفي هذه الرواية انقطاع بين محمد وبين علي رضي الله عنه، والفضل بن غانم قال فيه الدارقطني: ليس بالقوي، وقال فيه ابن معين: ضعيف ليس بالقوي، وقال الخطيب: ضعيف.
وضعفه ابن حجر في لسان الميزان والعراقي في المغني عن حمل الأسفار.
وروي من طرق أخرى، وقال الدارقطني: كل من رواه عن مالك ضعيف، وذكره الخطيب في تاريخ بغداد مروياً عن الفضل بن غانم عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن علي، ومحمد لم يرو عن جده. فيكون في هذه الرواية انقطاع إضافة إلى ضعف الفضل بن غانم.
***
وهو قد أخرجهُ الشيرازي في " الألقابِ " ، وأبي نعيم في " الحليةِ " (8/280) عن سَلْمِ بنِ مَيْمُوْنٍ الخَوَّاص ‘ عن مالكِ بنِ أنسٍ .
وأخرجهُ الخطيبُ في " تاريخِ بغداد " (12/358) الفضل بن غانم عن مالك بن أنس كلاهما عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن أبيه عن علي .
الكلامُ على سندهِ :
سَلْمُ بنُ مَيْمُوْنٍ الخَوَّاصُ ذكرهُ الذهبي في " السير " (8/179 - 180) و" الميزانِ " (2/186 - 187) ، والعقيلي في " الضعفاء " (2/165) ، وابنُ عدي في " الكامل " (3/327) ، وأنقلُ ما قالهُ العلماءُ فيه من " ميزانِ الاعتدالِ " للذهبي .
قال ابنُ عدي : ينفردُ بمتونٍ وبأسانيد مقلوبةٍ . وقال ابنُ حبان : وكان من كبارِ عُبادِ أهلِ الشامِ ، غلب عليه الصلاحُ حتى غفل عن حفظِ الحديثِ وإتقانهِ ، فلا يحتجُ بهِ . وقال العُقيلي : حدث بمناكير لا يتابعُ عليها . وقال أبو حاتم : لا يكتبُ حديثهُ .
وَالفَضْلُ بنُ غَانِمٍ ذكرهُ الذهبي في " الميزانِ " (3/357) وقال : " عن مالكٍ . قال يحيى : ليس بشيءٍ . وقال الدارقطني : ليس بالقوي . وقال الخطيب : ضعيف " .
كلامُ العلماءِ على الحديثِ :
وقد تكلم العلماءُ عن الحديثِ .
قال ابن عبد البر في التمهيد بعد أن بين ضعف الحديث وأنه لا يرويه عن مالك من يوثق به ولا هو معروف في حديثه قال : وهو حديث حسن ترجى بركته إن شاء الله .
قال الحافظُ العراقي في " تخريجِ أحاديثِ الإحياءِ " (1/338) : " حديث " تكرار : لا إله إلا الله الملك الحق المبين "
أخرجهُ المستغفريُّ في " الدعواتِ " ، والخطيبُ في " الرواةِ " عن مالكٍ من حديثِ عليٍّ : " من قالها في يومٍ مائةَ مرةٍ كان له أمانٌ من الفقرِ ، وأمانٌ من وحشةِ القبرِ ، واستجلب به الغنى ، وأستقرع بابُ الجنةِ " .
وفيه الفَضْلُ بنُ غَانِمٍ ضعيفٌ ، ولأبي نعيمٍ في " الحلية " : " من قال ذلك في كلِ يومٍ وليلةِ مائتي مرة لم يسألِ اللهَ فيهما حاجةً إلا قضاها " ، وفيه سَلْمٌ الخواص ضعيفٌ ، وقال فيه : " أظنهُ عن عليٍّ " .ا.هـ.
وذكرهُ الحافظُ الذهبي في " الميزانِ " (3/357) عند ترجمةِ َالفَضْلِ بنِ غَانِمٍ وعدهُ من مناكيرهِ .
ونقل الحافظُ ابنُ حجرٍ في " اللسانِ " (4/521) بعد ذكرهِ لكلامِ الحافظِ الذهبي عن الحديثِ : " قال الدارقطني : حدثنا أبي وآخرون قالوا : حدثنا إبراهيمُ به ، وحدث بهِ أبو علي بنُ دوماه في " فوائدهِ " عن أحمدَ بنِ بشيرٍ الطيالسي ، عن الفضلِ بنِ غانمٍ ، وأوردهُ الإمامُ الرافعي في " تاريخِ قزوين " في ترجمةِ " أبي الفتحِ الراشدي من روايتهِ عن محمدِ بن أيوبٍ ، عن المخرمي ، وقال في آخرهِ : قال الفضلُ : " لو رُحل في هذا الحديثِ إلى خراسان لكان قليلاً .
وقال الدارقطني : كلُ من رواهُ عن مالكٍ ضعيفٌ . وأخرجهُ الدارقطني أيضاً عن أبي بكرٍ الشافعي ، عن أبي غانمٍ حميدِ بنِ نافعٍ ، عن الفضلِ بن غانمٍ بهِ " .ا.هـ.