Syarat Nadzar
Syarat Nadzar dan perkara yang dinazari
Selasa, 01 September 2015
Syarat Nadzar dan perkara yang dinazari
شروط المنذور عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
لا يلزم الوفاء بالنذر إلا إذا توفرت في المنذور الشروط التالية:
أ) أن لا يكون معصية لله تعالى، فإن نذر معصية لله تعالى فلا يجوز الوفاء به فقد نذر رجل أن لا يأكل مع بني أخيه يتامى، فقال له عمر رضي الله عنه: (اذهب فكل معهم) ([1]) . (Mushonnaf Ibnu Abu Syaibah, 1/160
ب) أن لا يكون المنذور واجباً في الأصل على الناذر، فلا ينعقد نذره بصيام رمضان، ولا بحج البيت حجة الفرض إن استطاع إليه سبيلاً، لأن هذه الأمور واجبة بإيجاب الله تعالى، وإيجاب الله أقوى من إيجاب الإنسان على نفسه .
ج) أن يكون المنذور مما يطاق، فإن نذر ما لا يطاق لم يجب الوفاء به، والمراد بالأمر الذي لا يطاق هو الذي يوقع الناذر في الحرج والشدة كمن نذر أن يتصدق بكل ماله كما سيأتي في الفقرة التالية .
شرط المنذور به عند علي رضي الله عنه :
يشترط في النذر حتى يجب الوفاء به .
أ - أن لا يكون معصية لله تعالى؛ فإن نذر معصية كضرب والديه حرم عليه الوفاء به، ووجبت عليه كفارة يمين بالإجماع إن لم يكن له بدل، وإن كان له بدل وجب البدل، وعلى ذلك فمن نذر أن ينحر ابنه، فلا ينحره ويتصدق بديته، لأن الدية بدل النفس، قال علي رضي الله عنه في رجل نذر أن ينحر ابنه قال: يهدي دية ([1]) . Mushonnaf Ibnu Abu Syaibah, 1/160
ب - أن يكون مما يطاق : فإن كان مما لا يطاق لم يجب الوفاء به عملاً بقوله تعالى: (وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) ، وفي ذلك يقول علي رضي الله عنه: (( من نذر أن يمشي إلى البيت، قال يمشي، فإذا أعيى ركب ويهدي جزوراً )) ([2]) . Abdurrozzaq, 8/450; Ibnu Abi Syaibah,
159, 172; Sunan Al-Baiqahi, 1/81; Al-Umm 7/171; Al-Mahalli, 7/266; Musnad Zaid, 3/265.
ج - أن يكون مشروعاً، من جنسه فرض أو واجب، وعلى هذا فلو نذر أن يهدي ابنه للكعبة، فإنه لا يفعل لأن إهداء الأشخاص إلى الكعبة غير مشروع، وما تفعل الكعبة به؟!! ولكن يهدي مكانه بدنة - جملاً - يذبحه في الحرم ويوزع لحمه على الفقراء، قال علي (( إن قال أنا أهديك، قال: يهدي بدنة )) ([3]) . Abdurrozzaq, 8/488; Ishrof, 1/416
د - إن نذر ألا يفعل أمر كذا حيناً، أو أن ينفق عليه حيناً فالحين ستة أشهر .
شروط المنذور عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
لا يلزم الوفاء بالنذر إلا إذا توفرت في المنذور الشروط التالية:
أ) أن لا يكون معصية لله تعالى، فإن نذر معصية لله تعالى فلا يجوز الوفاء به فقد نذر رجل أن لا يأكل مع بني أخيه يتامى، فقال له عمر رضي الله عنه: (اذهب فكل معهم) ([1]) . (Mushonnaf Ibnu Abu Syaibah, 1/160
ب) أن لا يكون المنذور واجباً في الأصل على الناذر، فلا ينعقد نذره بصيام رمضان، ولا بحج البيت حجة الفرض إن استطاع إليه سبيلاً، لأن هذه الأمور واجبة بإيجاب الله تعالى، وإيجاب الله أقوى من إيجاب الإنسان على نفسه .
ج) أن يكون المنذور مما يطاق، فإن نذر ما لا يطاق لم يجب الوفاء به، والمراد بالأمر الذي لا يطاق هو الذي يوقع الناذر في الحرج والشدة كمن نذر أن يتصدق بكل ماله كما سيأتي في الفقرة التالية .
شرط المنذور به عند علي رضي الله عنه :
يشترط في النذر حتى يجب الوفاء به .
أ - أن لا يكون معصية لله تعالى؛ فإن نذر معصية كضرب والديه حرم عليه الوفاء به، ووجبت عليه كفارة يمين بالإجماع إن لم يكن له بدل، وإن كان له بدل وجب البدل، وعلى ذلك فمن نذر أن ينحر ابنه، فلا ينحره ويتصدق بديته، لأن الدية بدل النفس، قال علي رضي الله عنه في رجل نذر أن ينحر ابنه قال: يهدي دية ([1]) . Mushonnaf Ibnu Abu Syaibah, 1/160
ب - أن يكون مما يطاق : فإن كان مما لا يطاق لم يجب الوفاء به عملاً بقوله تعالى: (وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) ، وفي ذلك يقول علي رضي الله عنه: (( من نذر أن يمشي إلى البيت، قال يمشي، فإذا أعيى ركب ويهدي جزوراً )) ([2]) . Abdurrozzaq, 8/450; Ibnu Abi Syaibah,
159, 172; Sunan Al-Baiqahi, 1/81; Al-Umm 7/171; Al-Mahalli, 7/266; Musnad Zaid, 3/265.
ج - أن يكون مشروعاً، من جنسه فرض أو واجب، وعلى هذا فلو نذر أن يهدي ابنه للكعبة، فإنه لا يفعل لأن إهداء الأشخاص إلى الكعبة غير مشروع، وما تفعل الكعبة به؟!! ولكن يهدي مكانه بدنة - جملاً - يذبحه في الحرم ويوزع لحمه على الفقراء، قال علي (( إن قال أنا أهديك، قال: يهدي بدنة )) ([3]) . Abdurrozzaq, 8/488; Ishrof, 1/416
د - إن نذر ألا يفعل أمر كذا حيناً، أو أن ينفق عليه حيناً فالحين ستة أشهر .