Hukum Berbuat Baik pada Non Muslim
Hukum Berbuat Baik pada Non Muslim termasuk bersikap adil adalah dianjurkan dalam Islam selagi mereka tidak berbuat zalim pada kita umat Islam sebagaimana disebut dalam QS Al-Mumtahanah ayat 8 dan 9
Hukum Berbuat Baik pada Non Muslim termasuk bersikap adil adalah dianjurkan dalam Islam selagi mereka tidak berbuat zalim pada kita umat Islam sebagaimana disebut dalam QS Al-Mumtahanah ayat 8 dan 9 sebagai berikut:
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين. إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم، وظاهروا على إخراجكم، أن تولوهم، ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون
PENGERTIAN MAKNA IHSAN DAN ADIL ENURUT AHLI TAFSIR
والقسط يعني: العدل، والبر يعني: الإحسان والفضل، وهو فوق العدل، فالعدل: أن تأخذ حقك، والبر: أن تتنازل عن بعض حقك. العدل أو القسط: أن تعطي الشخص حقه لا تنقص منه. والبر: أن تزيده على حقه فضلا وإحسانا
{ أَنْ تَبَرُّوهُمْ } أي: تحسنوا إليهم { وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ } أي: تعدلوا { إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } ). تفسير ابن كثير (8 / 90)
قال ابن عاشور: ( والبر: حسن المعاملة والإكرام. وهو يتعدى بحرف الجر، يقال: بر به، فتعديته هنا بنفسه على نزع الخافض. والقسط: العدل. التحرير والتنوير - (28 / 136)
وتقسطوا إليهم) فيه وجهان : أحدهما : يعني وتعدلوا فيهم ، قاله ابن حبان فلا تغلوا في مقاربتهم ، ولا تسرفوا في مباعدتهم . الثاني : معناه أن تعطوهم قسطاً من أموالكم ، حكاه ابن عيسى . ويحتمل ثالثاً : أنه الإنفاق على من وجبت نفقته منهم ، ولا يكون اختلاف الدين مانعاً من استحقاقها ) تفسير الماوردى (5 / 520) .
لا يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ .. من الكفار، أي لا ينهاكم عن مبرّة هؤلاء: لأن قوله: أَنْ تَبَرُّوهُمْ بدل من الَّذِينَ، أي أن تفعلوا البر والخير لهم. وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ تقضوا إليهم بالقسط، أي تحكموا بينهم بالعدل. الْمُقْسِطِينَ العادلين ). التفسير المنير للزحيلي - (28 / 134)
HADITS PERINTAH SILATURRAHIM DENGAN KERABAT KAFIR
عن أسماء بنت أبي بكر – رضي الله عنها - أنها جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، إن أمي قدمت علي وهي مشركة، وهي راغبة (أي في صلتها والإهداء إليها) أفأصلها؟ قال: "صلي أمك" ( متفق عليه)
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين. إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم، وظاهروا على إخراجكم، أن تولوهم، ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون
PENGERTIAN MAKNA IHSAN DAN ADIL ENURUT AHLI TAFSIR
والقسط يعني: العدل، والبر يعني: الإحسان والفضل، وهو فوق العدل، فالعدل: أن تأخذ حقك، والبر: أن تتنازل عن بعض حقك. العدل أو القسط: أن تعطي الشخص حقه لا تنقص منه. والبر: أن تزيده على حقه فضلا وإحسانا
{ أَنْ تَبَرُّوهُمْ } أي: تحسنوا إليهم { وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ } أي: تعدلوا { إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } ). تفسير ابن كثير (8 / 90)
قال ابن عاشور: ( والبر: حسن المعاملة والإكرام. وهو يتعدى بحرف الجر، يقال: بر به، فتعديته هنا بنفسه على نزع الخافض. والقسط: العدل. التحرير والتنوير - (28 / 136)
وتقسطوا إليهم) فيه وجهان : أحدهما : يعني وتعدلوا فيهم ، قاله ابن حبان فلا تغلوا في مقاربتهم ، ولا تسرفوا في مباعدتهم . الثاني : معناه أن تعطوهم قسطاً من أموالكم ، حكاه ابن عيسى . ويحتمل ثالثاً : أنه الإنفاق على من وجبت نفقته منهم ، ولا يكون اختلاف الدين مانعاً من استحقاقها ) تفسير الماوردى (5 / 520) .
لا يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ .. من الكفار، أي لا ينهاكم عن مبرّة هؤلاء: لأن قوله: أَنْ تَبَرُّوهُمْ بدل من الَّذِينَ، أي أن تفعلوا البر والخير لهم. وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ تقضوا إليهم بالقسط، أي تحكموا بينهم بالعدل. الْمُقْسِطِينَ العادلين ). التفسير المنير للزحيلي - (28 / 134)
HADITS PERINTAH SILATURRAHIM DENGAN KERABAT KAFIR
عن أسماء بنت أبي بكر – رضي الله عنها - أنها جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، إن أمي قدمت علي وهي مشركة، وهي راغبة (أي في صلتها والإهداء إليها) أفأصلها؟ قال: "صلي أمك" ( متفق عليه)